كلما كان الإقلاع عن التدخين أسرع، كلما استفدت أكثر من الآثار الايجابية للانقطاع عن التدخين؛
المدخنون السابقون لديهم معدلات منخفضة من الإصابة بأمراض القلب، السكتة الدماغية، السرطان وأمراض الرئة، مقارنة بالأشخاص الذين يواصلون التدخين، كما أن هؤلاء (المدخنون السابقون) يعيشون حياة أطول مما يعيش المدخنون؛
المدخنون الذين يتوقفون عن التدخين بعد إصابتهم بأزمة قلبية هم أقل عرضة للإصابة بأزمة أخرى أو الموت بمرض قلبي؛
الاشخاص الذين ينقطعون عن التدخين تقل لديهم خطورة الإصابة بالسرطان مقارنة بالأشخاص الذين يواصلون التدخين؛
حين تجد نفسك بحاجة إلى عملية جراحية، فالجسم الخالي من مكونات السجائر (كالنيكوتين) مؤهل بشكل أفضل للشفاء وهو أقل عرضة للمعاناة من المضاعفات؛
عند الإقلاع عن التدخين توفر المال من خلال عدم شراء السجائر أو دفع ثمن العواقب والمضاعفات الصحية؛
الإقلاع عن التدخين ينهي أيضا التدخين السلبي الذي تتنفسه عائلة المدخن؛
المرأة الحامل التي أقلعت عن التدخين بعد ثلاثة أو أربعة أشهر من بداية حملها لا تزال لديها فرص أقل لأن تلد طفلا بوزن جيّد؛
بعد ساعتين من عدم أخذ السيجارة، يبدأ النيكوتين في مغادرة أجهزة جسمك؛
عند الاقلاع عن التدخين ، تزداد حدة الإحساس الطبيعي بالطعم وبالرائحة؛
تصبح أنفاسك، شعرك، أصابعك وأسنانك نظيفة أكثر؛
تتحسن الدورة الدموية؛
تبدأ الشعيرات الرئوية بالتعافي والتخلص من المخاط، بكمية ووتيرة أكبر؛
في بداية الاقلاع عن التدخين سوف تسعل المخاط، الذي يخرج من الرئتين، وسرعان ما تجد نفسك تسعل أقل، كما يقل أيضا احتقان الجيوب الأنفية والشعور بالتعب وضيق التنفس؛
يقل خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية؛
يقل أيضا خطر الإصابة بسرطان الرئة؛
يصبح خطر الإصابة بأمراض القلب نصف ذلك الخطر الذي يتعرض له الشخص المدخن؛
بعد التوقف عن التدخين، يبدأ سعالك بالعودة إلى وضعه الطبيعي، وتعود الشعيرات الرئوية لديك إلى عملها الطبيعي.